تشــاقــت حيــاتي يا حيــاتي ولا أوحيـــــــــت
رســالــة شعــوركـ كاتبــه فــوقها العنــــــوان
أتعبني غــرامــكـ وضــاع عقــلي ولا حطـــــيت
يمينــكـ بيمــى العاشـق ، المغــرم ، الولهـــــان
أنــا أسئـــلكـ باللي فــارض ٍ حجــنا للبـــــــيت
غفــار كــل ذنوبنـــا الـــــواحـد الديــــــــــــــان
لاتقسى على قلــب ٍ وعين ٍ لهــا ابكيــــــــــــت
وهلـــت عبــايــرهــا تســـابق على الأوجــــــان
وياجعــلهــا تقـــرأ أحــروف ٍ لهــا غنيـــــــــت
وياليتهــا مــا تسمــع الحاسـد الخـــــــــــــوان
تقبلي مرووري المتواضع